هي دي مصر يا عبلةاو -كما قيل- زغرطي يام انشراح
Wednesday, June 28, 2006
دواير
Monday, June 26, 2006
بقرة حاحا
مرفوع مؤقتاً من الخدمة
Sunday, June 25, 2006
ايليا مرة اخري برغم اعتراض البعض
Friday, June 23, 2006
عيط / ماتعيطش
عيّط |
Thursday, June 15, 2006
ما أحلى السير فى جلباب جدى - سيدى
بنت صغيرة .. لاأملك من العمر سوى سنواتى الست
اليوم .. اول ايامى الى المدرسة .. اخبرنى "سيدى" بذلك بالأمس .. واتى لى بكيس من القماش .. ودفتر .. وقلم كوبيا
يعنى مش هروح الكتاب بعد كدا يا سيدى -
لا .. من بكرة باذن الله هتروحى المدرسة .. بنت الحج لازم تتعلم -
كان "سيدى" هو الذى يتولى امورنا .. فلقد كان ابى مازال يدرس بالازهر .. كان جدى يريد ان يراه افنديا .. فى المدينة .. وكان يأتى لزيارتنا فى نهاية كل اسبوع بحلوى لا أجد مثلها فى قريتنا الصغيرة
كان "سيدى" اول الامر يصحبنى الى المدرسة على بغلته الكبيرة .. جتى تأكد من قدرتى على الذهاب وحدى
ماينفعش تبقى متعلمة .. وما تعرفيش تروحى المدرسة لوحدك -
كونت لى صحبة .. بنات صغيرات مثلى .. كنا جميعا نعشق الضفائر .. فكنت اذهب بمفردى صباحا .. ويقطعن نصف الطريق معى مساءا
كان الطريق على طوله مسليا .. وكن - البنات - يخشين السير بجوار "المصرف" .. يقلن ان تلك القراميط التى تتقافز على حوافه .. ماهى الا عفاريت وجنيات .. لم اكن اخاف .. فلقد كان "سيدى" دائما يقول
ما عفريت الا بنى ادم -
فكنت اسير وسطهن بثقة .. حتى انى فى احدى المرات .. امسكت باحداها - القراميط - ووضعته فى كيسى حتى عدت الى دارنا، واعطيته الى جدتى .. فابتسمت .. وجعلت منه طعام غدائى .. سعدت كثيرا .. وقررت ان امسك باحدها مرة اخرى .. حتى كان يوم سبت .. صرحت لزميلتى انى ارغب فى الإمساك بواحد اخر .. قالت لى ان احمد .. ابن عم فرحات - بائع الجزر الاحمر - قد سقط يوم الخميس الفائت فى الساقية .. ودارت عليه التروس .. حتى اختلط ماء المصرف كله بدمه .. وتحول من ساعتها عفريته الى "قرموط" كبير
لم اعيرها انتباه .. فلقد كانت كلمات جدى تملأنى .. وهى بالتأكيد لا تعرف اكثر من جدى .. امسكت يومها بقرموط كبير .. ووضعته فى كيسى .. اصارحكم .. كان يساورنى القلق .. ماذا لو كان كلامها صحيحا؟؟!!! .. كبريائى - الذى ادركته منذ صغرى - منعنى من اظهار حتى قلقى
سرت حتى وصلت الى الدار .. وفتحت الكيس لأعطيه لجدتى .. لم يكن هناك .. اعتلت الحيرة قلبى .. هلى كلامهم صحيح ... ؟؟؟؟؟
فى تلك الفترة كانوا يوزعون علينا "قرصة" كبيرة كغداء لنا .. كنت احتفظ بها حتى اعود الى دارنا - لن انسى طعمها مع العسل يوما - حتى فى احدى المرات عندما اوسط الشتاء وكانت عيدان الذرة قد ضاعفتنا ارتفاعا وغطت اطراف المصرف .. خرج علينا من بين عيدان الذرة اطفالا اكبر منا سنا .. كانوا يلطخون وجوههم بالطين .. ويتعلقون بأيديهم على المواسير التى تعبر المصرف .. محاولين وهمنا بأنهم عفاريت - صديقاتى كن يخشونهم كثيرا- .. كانوا يأخذون القرص منا وكتبنا التى تحتوى على رسومات ليلعبوا بها .. كنت اعرف انهم اطفالا .. وصديقاتى يصررن على انهم عفاريت
انتى مش شايفة بيتعلقوا فى المواسير ازاى -
سيدى قاللى ما عفريت الا بنى ادم -
عندما عدت الى البيت .. اجهشت بالبكاء - على كتبى و قرصى - احتضننى "سيدى" واخبرته بما حدث
ولاد الفرطوس .. هما لسا بيعملوا كدا .. طب والله لوريهم -
اخذنى جدى على بغلته وذهبنا لبيتهم .. طرق الباب بعكازه .. خرج ابوهم مرحبا
ولادك بيدايقوا البنات ليه حدا المصرف -
ولاد الكلب والله لوريهم ياعم الحاج .. بس ماتدايقش انت نفسك -
سرنا عائدين .. كنت انظر لهم واباهم يضربهم .. واخرجح لسانى لهم .. واتعلق بجلباب جدى .. حتى مررنا بجوار المصرف .. ورأيت قرموطا كبيرا .. قال لى جدى
امسكهولك ؟؟ -
هرعت الى الجهة الأخرى .. ازداد تشبثى بجلبابه
مابحبهمش -
ابتسم .. واكملنا المسير
بقلم .. ميليجى
بكتبها بالنيابة عنه علشان مزنوق مووووووووت فى الامتحانات
ادعوله بقى هو و .. متكاظى .. وزوردياك .. وغواص .. وسمسم .. وكل المزنوق زنقتهم
قولوااا آآآآآآآآمييييييييين
Wednesday, June 14, 2006
وَجَدتـُهاااااااا
Monday, June 12, 2006
أجمــــــل معـــــــــاني الحزن ؟؟؟
الحزن
هو أن ألتقيك في زحمة العمر.... وأنسج معك أجمل حكاية حب.... نعيش تفاصيلها وطقوسها .... ونحلم بغد أفضل .... ثم تنتهي الحكاية بمأساة ....
هو أن أفتح لك مدن أحلامي .... وأسكن معك في قصر من الخيال .... ثم ينهار القصر على رأسي ....
هو أن أخبئ عمري في قلبك .... وأملأ حقائبك بأيامي .... وأضع سعادتي في عينيك .... ثم ألوح لك مودعه لاحول لي ولا قوة .....
هو أن تصبح مع الأيام عيني التي أرى بهما .... وهوائي الذي أتنفسه .... ودمي الذي أعيش به ..... ثم أنزفك عند الرحيل دفعه واحده .....
الحزن
أن أدمن حبك .... وأدمن صوتك ..... وأدمن عطرك ..... وأدمن وجودي معك .... ثم أفتح عيني على غيابك .....
الحزن
أن تتحق بعد حلم .... وألتقيك بعد أمنيه ..... وأن تأتي بعد إنتظار.... وأن أجدك بعد بحث .... وأن أستيقظ على زلزال رحيلك .....
الحزن
أن تفارق ولا تفارق.... فتصمت ويبقى صوتك في أذني .... وتغيب وتبقى صورتك في عيني .... وترحل وتبقى أنفاسك في قلبي ..... وتختفي ويبقى طيفك خلفي يمزقني .....
الحزن
أن اغمض عيني فأراك .... وأن أخلو بنفسي فأراك .... وأن اقف أمام المرأه فأراك .... وأن ألمح هداياك فأراك .... وان أقرأ رسائلك فأراك .... وعندما أعود لواقعي .... لا أراك ....
الحزن
أن أجمع البقايا خلفك .... وأن أرسم وجهك في سقف غرفتي .... وأن أحاورك كل ليله كالمجانين .... وأن أشد الرحال إليك عند الحنين .... وأن أعود إلى سريري آخر الليل فأبكيك وأبكيك.....
الحزن
أن ياتي العيد وأنا وحدي .... وأن يأتي الربيع وأنا وحدي .... وأن تهطل الأمطار وأنا وحدي .... وأن يطرق الحنين بابي وأنا وحدي .... وأن يمضي بي أجل العمر وانا وحدي ....
الحزن
أن أراك صدفه.... وأن يجمعني بك الطريق ذات يوم .... فأراك بصحبه غيري .... يدك في يدها تنظر إلي فلا تعرفني .... وعمري خلفك يناديك فلا تسمعه ....
الحزن
أن أكتب فلا يصلك صوتي .... وأن أصرخ فلا يصلك صوتي.... وأن ألفظ أنفاسي فلا أراك .... وأن أموت فيصلك النبأ كالغرباء ......
Saturday, June 10, 2006
من اجل عينيك
التقيته حينما كانت الايام تعصف بى، وتلقى بأشلائى من واد الى وادى .. كنت اتلفت هنا وهناك ابحث عن ملاذ فى عيون الناس حولى وبين ايديهم .. فلا اجد سوى سراب امان يخدعنى كل حين باوهام السكينة والاطمئنان .. كنت اندس بين الايام وانا خائفة ان تكتشف اختبائى فيها فتلفظنى للعراء وليس معى الا حزن ويأس .. حتى دارت الايام دورة وتوقفت فجأة .. توقف الزمن وتوقفت كل حركة .. وها انا اعى من جديد وجود انسان .. اشعر بحرارة انفاسه .. دبيب خطواته .. التفاتاته .. ورغم اننا غرباء .. الا اننا تعارفنا بلا كلمات .. وتحادثنا بلا اصوات .. وسرت بيننا مواكب من النداءات ترجونا ان تقاربا .. فلا يجوز ان تظلا غرباء .. ونظرت على وجل صوب ذلك الغريب ونفسى تدعونى لا .. لا تنظرى .. عصيتها ونظرت .. تأملت .. تابعت .. وافقت .. وكأننى كنت غافية عن الدنيا .. وان هذا العالم به اشياء ولم اعرفها بعد .. ولأن الدنيا من قبل كانت بالفعل فراغ .. فراغ .. تحسست ذلك الذى محاه .. اردت ان اتلمسه بيدى وعينى وانفى .. ان استشعر وجوده بكل ما فى قادر على الاحساس .. لأتأكد انه ليس وهم .. ليس خاطر ولا عابر تعب من الترحال مر بحياتى واستراح ليستأنف الرحيل من جديد .. وتيقنت انه لم يكن عابرا، ولا سائلا .. لكنه كان مثلى تائها .. كان مثلى نجما تاه عن المدار
غريبان التقينا على امل بإيجاد الوطن .. ورغم اننا كنا وسط زحام من احاديث وبشر .. شعرت وان الكون قد خلا الا منى ومنه .. فغاب كل الناس .. توقفت الاحداث، وضاع الكلام .. فى عيون الاخرين قد عرفته .. وفى عينيه عرفت نفسى .. ماذا كانت، وماذا تكون .. وكأن عينيه ضمة حنون ضمت خوفى وترددى وعذابى
فى تلك الامسيات التى جمعتنا على عجل .. تفتحت ازهارى كى يرى وحده ربيعها الاول .. ويضم بين راحتيه اوراقها الهشة التواقة للفرحة ..فتستقى من عينيه الوانها .. وتورق براعمها بالدفء والحنان .. مستكينة اليه من وحشة العالم .. وآهات الايام
حسبى الله ونعم الوكيل
?????????????????????
Friday, June 09, 2006
مَيه ساقعه
عندما انطلقت من تحت الانقاض
ورأيتك تنفض الغبار عن ثنايا جسدك
عرفتك.و عرفت انك هناك
وعندما رفعت يدك طلبا للمساعدة
ساعدتك
ولأنك مجرد صوت حبيس داخل نفسي
ويالك من شجاع ويالك من مثابر
ويالك من تحفة زجاجية قابلة للكسر
ويالك من صوت
هل انت حقا أصلي؟؟
ام صوت الحياة و طريقة وصلي؟
بما في وما حولي؟؟
ام انك رد فعلي؟
لانهيار عقلي؟؟
ام انك الضحكة المجنونة تدوي؟
فتكلم معي في حوار
فأنا لا أفهم شيئا مما اكتب
أنت صوت أنا القديمة؟؟
أم ان القديمة ذهبت للأبد؟
أم أنها ليست أحد؟؟
أم أنها ليست أحد؟
ومن أنا نسخة معدلة؟
أم توأم استولي علي جسد اخيه؟
أم صعبة المسألة؟
والعودة محالة؟
أم لم يعد هناك مكان للعودة؟؟
ولتقود السخرية الراية
فهذا أفضل للجميع
ولا وسائل دفاع أو حماية
او حتي سور منيع
فاليوم أعلن "السخرية تحكم كل الأصوات"
وأنت أيها الصوت انضم لي..
أو اذهب للجحيم.
Wednesday, June 07, 2006
إلى جلادنا
وافعل ماشئت
فإنى منتظر
لا تنزعج
عند تعذيبى
فإنك مقتدر
واضرب بسوطك
جسدى ...
دس بالحذاء
وجهى
لا تعتذر
واسحق بحمق
كل دمعات
البشر
حاول معى
بكل ما أوتيت
إنك مؤتمر
لكن .... تنبه
إننى لا انكسر
لن أنسى يوما
ما تركت
وما صنعت
من الأثر
ولذا
فلتنتبه
حيث لايجدى
الحذر
بينى وبينك
والزمان
ذنب
لايغتفر
منقول من جريدة الدستور
Sunday, June 04, 2006
ميـــــــــــرى
اكتب عنك
ونفسي اكون
مداويكي
واه واهين
من جرحك
ومللي بيتعمل
فيكي
- تعبتي
وتعب شوقي
من نهش الخسيس فيكي
ضعفتي وكبر جرحك
ومفيش طبيب
يداويكي
-وافتكر
ايامك الشابه
وعرايس النيل
بتفديكي
واحلامك الواسعه
لنصرة
وخير يغطيكي
-واصرخ
وصراخي جوايا
كفاية
عليكي
كده كفاية
وبرضه
بينهشوا فيكي
ومملكش
غير صرخي
وغير عجزي
وكلمة لا مخنوقه
بجزمة عسكري ميري
Saturday, June 03, 2006
vola vola ballon bella
Thursday, June 01, 2006
بيانوللا....مسألة مبدأ
كلمات الاحرار الاخيرة
المجد للشيطان .. معبود الرياح
من قال " لا " في وجه من قالوا " نعم "
من علّم الإنسان تمزيق العدم
من قال " لا " .. فلم يمت ,
وظلّ روحا أبديّة الألم !
( مزج ثان ) :
معلّق أنا على مشانق الصباح
و جبهتي – بالموت – محنيّة
لأنّني لم أحنها .. حيّه !
... ...
يا اخوتي الذين يعبرون في الميدان مطرقين
منحدرين في نهاية المساء
في شارع الاسكندر الأكبر :
لا تخجلوا ..و لترفعوا عيونكم إليّ
لأنّكم معلقون جانبي .. على مشانق القيصر
فلترفعوا عيونكم إليّ
لربّما .. إذا التقت عيونكم بالموت في عبنيّ
يبتسم الفناء داخلي .. لأنّكم رفعتم رأسكم .. مرّه !
" سيزيف " لم تعد على أكتافه الصّخره
يحملها الذين يولدون في مخادع الرّقيق
و البحر .. كالصحراء .. لا يروى العطش
لأنّ من يقول " لا " لا يرتوي إلاّ من الدموع !
.. فلترفعوا عيونكم للثائر المشنوق
فسوف تنتهون مثله .. غدا
و قبّلوا زوجاتكم .. هنا .. على قارعة الطريق
فسوف تنتهون ها هنا .. غدا
فالانحناء مرّ ..
و العنكبوت فوق أعناق الرجال ينسج الردى
فقبّلوا زوجاتكم .. إنّي تركت زوجتي بلا وداع
و إن رأيتم طفلي الذي تركته على ذراعها بلا ذراع
فعلّموه الانحناء !
علّموه الانحناء !
الله . لم يغفر خطيئة الشيطان حين قال لا !
و الودعاء الطيّبون ..
هم الذين يرثون الأرض في نهاية المدى
لأنّهم .. لا يشنقون !
فعلّموه الانحناء ..
و ليس ثمّ من مفر
لا تحلموا بعالم سعيد
فخلف كلّ قيصر يموت : قيصر جديد !
وخلف كلّ ثائر يموت : أحزان بلا جدوى ..
و دمعة سدى !
( مزج ثالث ) :
يا قيصر العظيم : قد أخطأت .. إنّي أعترف
دعني
ها أنذا أقبّل الحبل الذي في عنقي يلتف
فهو يداك ، و هو مجدك الذي يجبرنا أن نعبدك
دعني أكفّر عن خطيئتي
أمنحك – بعد ميتتي – جمجمتي
تصوغ منها لك كأسا لشرابك القويّ
.. فان فعلت ما أريد :
إن يسألوك مرّة عن دمي الشهيد
و هل ترى منحتني " الوجود " كي تسلبني " الوجود "
فقل لهم : قد مات .. غير حاقد عليّ
و هذه الكأس – التي كانت عظامها جمجمته –
وثيقة الغفران لي
يا قاتلي : إنّي صفحت عنك ..
في اللّحظة التي استرحت بعدها منّي :
استرحت منك !
لكنّني .. أوصيك إن تشأ شنق الجميع
أن ترحم الشّجر !
لا تقطع الجذوع كي تنصبها مشانقا
لا تقطع الجذوع
فربّما يأتي الربيع
" و العام عام جوع "
فلن تشم في الفروع .. نكهة الثمر !
وربّما يمرّ في بلادنا الصيف الخطر
فتقطع الصحراء . باحثا عن الظلال
فلا ترى سوى الهجير و الرمال و الهجير و الرمال
و الظمأ الناريّ في الضلوع !
يا سيّد الشواهد البيضاء في الدجى ..
يا قيصر الصقيع !
( مزج رابع ) :
يا اخوتي الذين يعبرون في الميدان في انحناء
منحدرين في نهاية المساء
لا تحلموا بعالم سعيد ..
فخلف كلّ قيصر يموت : قيصر جديد .
و إن رأيتم في الطريق " هانيبال "
فأخبروه أنّني انتظرته مديّ على أبواب " روما " المجهدة
و انتظرت شيوخ روما – تحت قوس النصر – قاهر الأبطال
و نسوة الرومان بين الزينة المعربدة
ظللن ينتظرن مقدّم الجنود ..
ذوي الرؤوس الأطلسيّة المجعّدة
لكن " هانيبال " ما جاءت جنوده المجنّدة
فأخبروه أنّني انتظرته ..انتظرته ..
لكنّه لم يأت !
و أنّني انتظرته ..حتّى انتهيت في حبال الموت
و في المدى : " قرطاجه " بالنار تحترق
" قرطاجه " كانت ضمير الشمس : قد تعلّمت معنى الركوع
و العنكبوت فوق أعناق الرجال
و الكلمات تختنق
يا اخوتي : قرطاجة العذراء تحترق
فقبّلوا زوجاتكم ،
إنّي تركت زوجتي بلا وداع
و إن رأيتم طفلى الذي تركته على ذراعها .. بلا ذراع
فعلّموه الانحناء ..
علّموه الانحناء ..
علّموه الانحناء ..
الرفاق
القديم
Popular Posts
أقلام
- Carmen (1)
- Jeen (2)
- lolo (1)
- Metkazy (4)
- Old Metkazy (1)
- Rivendell** (11)
- Soul (8)
- sporeforminghuman (2)
- zordeak (2)
- مليجي (2)