منذ اللحظة الأولي التي دخلت فيها حياته و هو يقاومها و يقاوم سطوة تأثيرها عليه ، كانت تثيره بذكاء ، تلح عليه و قبل أن يبدأ في الشكوى أو حتى في الإحساس بأن الأمر اصبح مملا تختفي فجأة لتتركه يبحث عنها كثيرا حتى يبدأ زخمها في الابتعاد عنه شيئا فشيئا فإذا بها تظهر من جديد .
في البداية لم يبد اهتماما ، لم يكن مهتما فعلا ، لم يعرف بدقة متي احتوت علي تفكيره بهذا الشكل ، تسللت إلى وجدانه بخفة ، لم يعرف أهو شيء ما في حركتها أمامه أم أن شيئا غير مرئي في وجودها يجعله يفتقدها و يتذكرها في وحدته .
لم يعرف أيضا متي تحول كل هذا فجأة إلى كل هذا الضيق ، ألم تفكر أنها بدورانها حوله و إلحاحها ثم اختفائها ستصيبه بالجنون . بالتأكيد هي لا تعبأ إطلاقا بهذا ، كل ما يهمها هو أن تشاهده و هو يذرع الغرفة جيئة و ذهابا و يكلم نفسه بحثا عنها و هي تراقبه من نقطة بعيدة لا يراها، أيقن تماما أن هذا بالضبط هو ما تريده ، أن تجعله مجنونا، إنها تصل إلي قمة متعتها عندما يخلو بنفسه إلي اكثر شيء يعشقه في الوجود – البيانو – يغمض عينيه و يحرك أصابعه بخفة لتلمس أطراف أصابع البيانو ليبدأ اللحن الذي انتظر تدفقه طويلا في الانسياب و عندها فقط تأتي بصوتها المزعج و حركتها المستفزة لتقتل لحظته الخاصة.لا يعرف تحديدا متي قرر فعلا أن يقتلها ، في البداية كان خاطرا لم يكلف نفسه عناء التفكير فيه و لكنه و كما تتراكم الأشياء الصغيرة لتصبح جبلا لم يحس بنفسه إلا و تلك الشهوة تلح عليه ، تحتوي عقله كله فلا تدع له مجالا لأي فكرة أخرى ، و كما تبدو الأشياء البعيدة مبهمة ثم تتضح تفصيلاتها في القرب كان كل إنكار للفكرة بينه و بين نفسه ينتهي بإضافة صغيرة لخطته التي بدأت تتضح ، استعبدته الفكرة ، سرت في دمه رويدا حتى وجدها هي بكيانها كله أمامه و بكل براءة تقف وحدها سارحة متأملة ، سري الخدر في أطرافه و كست غمامة عينية فلم يعد يري أو يسمع غير وجودها أمامه ، لم يحس بخطواته المتسللة و هو يحضر سلاحه و لا بيده و هي ترفعه لتهوي به بقوة عليها ، حتى عينه لم تطرف لحظة الاصطدام ، نظر إليها في عينيها نظرة أخيرة ، حتى انه لم يحس بتيبس يده حول المقبض كالتمثال ، تجمد لفترة لا يعلم مدتها لكنه في النهاية استطاع أن يزفر زفرة طويلة و يزيح جثتها بطرف يدهه من أمامه و يقول " ذبابة حقيرة".
في البداية لم يبد اهتماما ، لم يكن مهتما فعلا ، لم يعرف بدقة متي احتوت علي تفكيره بهذا الشكل ، تسللت إلى وجدانه بخفة ، لم يعرف أهو شيء ما في حركتها أمامه أم أن شيئا غير مرئي في وجودها يجعله يفتقدها و يتذكرها في وحدته .
لم يعرف أيضا متي تحول كل هذا فجأة إلى كل هذا الضيق ، ألم تفكر أنها بدورانها حوله و إلحاحها ثم اختفائها ستصيبه بالجنون . بالتأكيد هي لا تعبأ إطلاقا بهذا ، كل ما يهمها هو أن تشاهده و هو يذرع الغرفة جيئة و ذهابا و يكلم نفسه بحثا عنها و هي تراقبه من نقطة بعيدة لا يراها، أيقن تماما أن هذا بالضبط هو ما تريده ، أن تجعله مجنونا، إنها تصل إلي قمة متعتها عندما يخلو بنفسه إلي اكثر شيء يعشقه في الوجود – البيانو – يغمض عينيه و يحرك أصابعه بخفة لتلمس أطراف أصابع البيانو ليبدأ اللحن الذي انتظر تدفقه طويلا في الانسياب و عندها فقط تأتي بصوتها المزعج و حركتها المستفزة لتقتل لحظته الخاصة.لا يعرف تحديدا متي قرر فعلا أن يقتلها ، في البداية كان خاطرا لم يكلف نفسه عناء التفكير فيه و لكنه و كما تتراكم الأشياء الصغيرة لتصبح جبلا لم يحس بنفسه إلا و تلك الشهوة تلح عليه ، تحتوي عقله كله فلا تدع له مجالا لأي فكرة أخرى ، و كما تبدو الأشياء البعيدة مبهمة ثم تتضح تفصيلاتها في القرب كان كل إنكار للفكرة بينه و بين نفسه ينتهي بإضافة صغيرة لخطته التي بدأت تتضح ، استعبدته الفكرة ، سرت في دمه رويدا حتى وجدها هي بكيانها كله أمامه و بكل براءة تقف وحدها سارحة متأملة ، سري الخدر في أطرافه و كست غمامة عينية فلم يعد يري أو يسمع غير وجودها أمامه ، لم يحس بخطواته المتسللة و هو يحضر سلاحه و لا بيده و هي ترفعه لتهوي به بقوة عليها ، حتى عينه لم تطرف لحظة الاصطدام ، نظر إليها في عينيها نظرة أخيرة ، حتى انه لم يحس بتيبس يده حول المقبض كالتمثال ، تجمد لفترة لا يعلم مدتها لكنه في النهاية استطاع أن يزفر زفرة طويلة و يزيح جثتها بطرف يدهه من أمامه و يقول " ذبابة حقيرة".
11 ليف يور كومنت هير بليز:
انا فاقدة للنطق الى حد كبير
ليه مش عارفة
لكن ...
لا بجد مش عارفة
حاسة انك لافف حاجة جوا الغطا البراني
تهيؤات
مش مهم مش مهم
المهم انها صادمة
بس اكيد اكيد جميلة
بص
يعني
ماهــو
طيب
أصل
شــــــــــــديـــــده
أنا قلت ناموسة ..
على أساس "إززززززز"
بس طلعت دبانة !
---
بصراحة ..
خطيرة
هههههههههه
لا شديدة يا محمد
انا توقعتها فى الاخر بس انت لعبتها صح
تسلم ايدك يا دكتور
:)
بص
مانكرش انى كنت هعيط فى أول جملتين
وبعدين قلبى إتقبض جدا عند موضوع القتل ده رغم انه بشكل ما لاقيته فكرة حلوة :)
وفى الآخر تنحت .. وفين وفين على ماضحكت .. مش علشان فهمتها متأخر .. بس علشان بقالى كتير ماشوفتش حاجة كدة بمنتهى الفن
دا انت ليك في الاشتغالات أهو.... عموما رييييد تركيبته فريدة تقضي على جميع الحشرااات
الطاااائرة
و الزاحفة
رائح يا محمد
فى انتظار المزيد
تقبل تحياتى
الزملاء المحترمين ندعو سيادتكم لحضور بريزنتاشن الكوبسى وذلك ان شاء الله يوم الثلاثاء القادم الساعة 9 صباحا بقاعة حفلات مستشفي الجراحة
وبعدها مباشرة سيتم ولأول مرة ملتقي المدونين الزقزوقيين الاطباء .. برجاء التكرم بالحضور أو تقديم اعتذار ولكم جزيل الشكر
عذرا اسفة
بعيدا عن الموضوع
ارجو المشاركة في ما اعلنت عنه في مدونتي
تحياتي
عليا النعمة اول ماقريت قلت برضه دبانة
بس قلت يابني مش معقول كمل
المهم طلع توقعي صح
الدبان ده شكل امه تبع الحكومة
مادام بيخنقنا كدة يبقى حكومة
ااااااه اكيد حكومة
.
FREE Kareem! God Bless you Kareem, you are a hero for freedom. Millions of people are with you in spirit.
You are not alone. Many people are working to get you out. You will get out. Someday there will be a movie about your story. Please stay safe. We love you!
.
absurd thought -
God of the Universe says
outlaw most bloggers
license all the rest
monitor their writing
.
absurd thought -
God of the Universe says
surrender to jihad
sell out your great grandchildren
so theirs live Taliban life
.
absurd thought -
God of the Universe says
don't tell the truth
evil men will jail you
kill you to protect their lies
.
absurd thought -
God of the Universe says
don't destroy the new Nazis
exterminate their death cult
expose sick evil prophets
.
Campaign To FREE Kareem!
.
Mubarak Fears Islamist Nazis in Arabic
.
Hard To Swallow Blog in Arabic
.
Philosophy of Liberty Cartoon
.
Help Halt Terrorism Today!
.
USpace
:)
.
Post a Comment